Search This Blog

Friday, February 17, 2012

"الإنترنت الحلال" للمتصفحين بإيران


"الإنترنت الحلال" للمتصفحين بإيران

 الساحة الإيرانية شهدت جدلا حول إطلاق اسم "شبكة الإنترنت الحلال" (الجزيرة نت)

فرح الزمان أبو شعير-طهران
أعلنت إيران مؤخرا أنها ستطلق شبكة إنترنت محلية تسمى "شبكة الإنترنت الحلال"، على أن تراعي المواقع المتوفرة فيها قواعد وضوابط الدين الإسلامي، كما يخطط لأن تتسع مستقبلاً لتستخدم في كل البلاد الإسلامية وبلغات مختلفة.
وتهدف الشبكة –وفق المسؤولين- لتأمين تصفح إلكتروني آمن بالإشراف على ما تحتويه مواقعها الخاصة من معلومات، مع إمكانية استخدام شبكات الإنترنت العالمية الأخرى.
وسيتسلم المجلس الأعلى لتكنولوجيا المعلومات في إيران مسؤولية الموضوع بالكامل، كما سيناقش البرلمان الإيراني قريبا تطبيق المشروع بشكل عملي وسريع، وفق ما أكد رئيس لجنة البحوث في البرلمان الإيراني علي عباس بور تهراني.

تهراني: الشبكة الجديدة لا تهدف إلى قطع الاتصال بالشبكة العالمية (الجزيرة نت)

أهدافوفي تصريحه للجزيرة نت اعتبر تهراني أن العديد من المواقع في شبكة الإنترنت العالمية تروج لثقافة الغرب في مجتمع لا يتوافق معها، ويتنافى العديد منها مع المعايير الإسلامية.
وأضاف أن هذا الأمر يستدعي تأسيس شبكة إنترنت تنظم المواد التي تبث عبرها، وهو ما قد يفيد المجتمع ويطمئن الأهل عند استخدام الأطفال أو الشبان للإنترنت "الحلال".
كما قال إن "المشروع لن يكون إيرانيا فحسب، بل ستنضم إليه العديد من البلاد الإسلامية للمساهمة في إغناء مواده وبلغات متعددة، ولتأمين تصفح آمن للمجتمع".
وستسعى الشبكة إلى تصميم مواقع تتناغم مع بعض المواقع العالمية من حيث الكم والكيف، كما أشار عضو البرلمان الإيراني الذي أكد على خطط جدية لترجمة المواد من المواقع العلمية والاجتماعية والثقافية العالمية لتحقق مبتغى من يتصفحها، وهو الأمر الذي قد يسهم في جعل اللغة الفارسية "لغة عالمية".
وأعرب تهراني عن أن "الشبكة الجديدة لا تهدف إلى قطع الاتصال بالشبكة العالمية، التي ستبقى قابلة للتصفح بشكل طبيعي لمن يريد الدخول إليها"، متوقعا تعرض إيران لضغوط خارجية، كما حدث مع الصين سابقاً التي أسست ما يسمى "إدارة المعلومات" لمراقبة ما تحتويه الإنترنت.

متبحري: طريقة التطبيق والتنفيذ هي التي ستحدد نجاح الشبكة أو إخفاقها (الجزيرة نت)
معايير للنجاحوذهب مدير شركة كيوان هوست الإيرانية لبرمجة المواقع الإلكترونية محمد جواد متبحري إلى أن إطلاق مثل هذه الشبكة يحتاج إلى جهود كبيرة وجدية، لإغناء مواقعها الإلكترونية ولتحتل مكانها محليا وعالميا.
وقال متبحري للجزيرة نت إن "طريقة التطبيق والتنفيذ هي التي ستحدد نجاح الشبكة أو إخفاقها، كما أن معاييرها التي يجب أن تتوافق والقيم الإسلامية يجب أن تأخذ حاجة الناس بعين الاعتبار كذلك".
واعتبر أن الفائدة الأكبر بالنسبة لإيران من مثل هذه الشبكة تكمن في حفظ معلومات بعض الشخصيات الإيرانية، كون المعلومات الشخصية لمستخدمي الإنترنت تخزن في قاعدة إنترنت أميركية.
وحتى الآن لا يعرف الإيرانيون الكثير عن "شبكة الإنترنت الحلال" أو معاييرها، وأكد متبحري على ضرورة التعريف بها، كما رأى ضرورة اعتماد اسم آخر حيث يفهم من هذا الاسم بأن إيران تعتبر كل موقع غير مواقعها أو غير المواقع الإسلامية حراما، حسب قوله.
يذكر أنه دار جدل ونقاشات عديدة حول إطلاق اسم "شبكة الإنترنت الحلال"، كما يرجح البعض في البلاد تغيير الاسم إلى "شبكة العالم الإسلامي"

Thursday, February 16, 2012

سلام وورلد.. شبكة للعالم الإسلامي


سلام وورلد.. شبكة للعالم الإسلامي

جانب من حفل الافتتاح (الجزيرة نت)
مصطفى كامل-إسطنبول
بمشاركة ممثلين عن 40 دولة مسلمة، عقدت شبكة ''سلام وورلد'' الهادفة لإنشاء أول شبكة تواصل اجتماعي موجهة لتلبية احتياجات الشعوب المسلمة أول اجتماعاتها في مدينة إسطنبول بتركيا، في مسعى لتطوير منصة جديدة لخلق بيئة بديلة في العالم الافتراضي يشعر فيها المسلمون بهويتهم.
الشبكة الجديدة أسسها فريق دولي من تقنيين ورجال أعمال، لتقديم نظام مبتكر من الخدمات المتعددة عوض أن يدخلوا مجال المنافسة مع شبكات التواصل الاجتماعي الموجودة حاليا.
وتشارك الحاضرون أفكارهم في الاجتماع الذي عقد قبل أيام، وعبروا عن قلقهم بشأن نقص البنية التحتية للتكنولوجيا في معظم دول العالم الإسلامي.
أهداف وآمال
وعن ماهية الشبكة المقرر تفعيلها قبل نهاية هذا العام، رأى عضو مجلس الإدارة الفنان التركي أحمد أوزهان أنها تمثل مشروعا تقنيا إسلاميا عالميا مبتكرا، يهدف إلى نشر الثقافة الإسلامية بالانفتاح على العالم، وترويج التعاملات المصرفية وسوقا حلالا، فضلا عن شبكة التواصل الافتراضية كبديل آمن للشبكات الموجودة، وبما يعزز القيم الإنسانية، بعيدا عن المحتوى الضار، ويقدم فرصا للتعلم ولتوفير الألعاب الإنترنيتية بعد تطويرها من قبل خبراء مسلمين، وبوابة للبحث ومتابعة الأخبار حول العالم، وبنك معلومات كبيرا.
وتستهدف الشبكة جمهور العائلات المسلمة المعاصرة وجيل الشباب المسلمين وغير المسلمين، وقادة المجتمع والفقهاء والفنانين، والأقليات المسلمة في العالم، متوقعة تغطية 50 مليونا في ثلاث سنوات.
وعن أهمية إطلاق الشبكة، اعتبر مقدم البرامج التلفزيونية الشهير رضوان خان أن "المشروع ضروري لأن العالم ليس عادلا والمسلمون يتعرضون لسوء فهم كبير ولا ينالون حقوقهم حتى في أكثر الدول عدالة وتطورا".

نيازوف: الشبكة مجتمع افتراضي يلائم احتياجات الجيل الجديد (الجزيرة نت)
من جهته أجاب الرئيس التنفيذي للشبكة الروسي عبد الواحد نيازوف على تساؤل البعض عن الحاجة إلى منتج إنترنت جديد، بالقول "نحتاج لهذا المنتج لأن الشباب هم الشريحة الكبرى في العالم الإسلامي وهناك إقبال كبير على منتجات الحلال من كل الأنواع، حول العالم".
والشبكة مجتمع افتراضي يلائم احتياجات الجيل الجديد من المسلمين وطريقة لوضعهم على خريطة العالم الافتراضي، عبر كادر شاب يمثل 12 دولة بثقافات مختلفة، وهي "مكان مناسب لتبادل الخبرة والمعرفة والاحتراف وتقديم مصادر الاستثمار والتمويل والبحث عن الأعمال".
"سلام وورلد" والعالم
والشبكة، كما يراها القائمون على المشروع، تمثل جسرا للتواصل الحضاري بين المسلمين والعالم، فقد أكد مدير مجلس العلاقات الإسلامية الأميركية نهاد عوض على أهمية هذه الشبكة للمسلمين في الولايات المتحدة، مشيرا إلى أن "75% من العالم لا يعرفنا، حيث 10% من الأميركيين يعتقدون أن المسلمين يعبدون القمر، والصورة العالمية عن الإسلام مصاغة من قبل الإعلام الأجنبي وأغلبه غربي معاد، ولكون الإسلام الدين الأكثر نموا في أميركا وحيث الغالبية تستخدم الإنترنت فهو مفيد للتعريف بنا وتقديمنا بشكل يحترم كرامتنا وخصوصيتنا".
وتناول بعض المشاركين قضية هامة جدا، وهي أن العالم يعيش أزمات متعددة، ومن هنا فإن "سلام وورلد" كصورة حضارية للإسلام يمكن أن تقدم حلولا للأزمات التي تفرزها الحضارة الغربية المتحكمة بالعالم، مشيرين إلى أنه قبل عقدين لم يكن أحد يتكلم عن التمويل الإسلامي، مثلا، أما الآن فهناك الكثيرون يتطلعون له.

سويدان: العالم من حولنا يتغير ويجب عدم الاكتفاء بكوننا نسخة عربية لما هو موجود(الجزيرة نت)
ملامح التغييرمن جهته أعرب الداعية الإسلامي الدكتور طارق سويدان عن أمله بإحداث جملة من التغييرات عبر الشبكة، باعتبارها بيئة حلالا، يجب ان تحرك المجتمع وتغيّر الشباب المسلم، باعتباره هدفها المنشود، وتقديم بيئة لممارسة الهوايات، وتغيير بعضها وتوجيهها، وتغيير الاحترافات، فضلا عن تغيير الساسة والقادة المجتمعيين والنساء بما يجعلهن عاملا إيجاييا، وتغيير النماذج والقدوات، وأخيرا تغيير الآراء والمعتقدات عن الإسلام.
وشدد على ضرورة اعتبار المشروع وسيلة إعلامية تمزج وسائل الإعلام المختلفة معا.
الربيع العربي
وعن ارتباط هذا المشروع بما يسمى "الربيع العربي"، أكد نيازوف أنه لا ارتباط بينهما، وإن استفاد من معطياته، بينما لفت سويدان لوجود هذه الصلة فـ"العالم من حولنا يتغير كليا، وهو أمر واضح ويجب علينا، كمسلمين، تقديم البديل وعدم الاكتفاء بكوننا نسخة عربية لما هو موجود".

Helping pilgrims The smart way to Mecca



Helping pilgrims


The smart way to Mecca



THE haj, the pilgrimage to Mecca every Muslim is expected to make at least once, can be a pretty stressful experience. The rites, which last from the 8th to the 12th day of the 12th month of the Islamic calendar, are fiendishly complex. Missing one of them or performing it ineptly can be costly. Offenders have to sacrifice an animal, or even come another time, to make amends.
The holy city is also notoriously tricky to get around: each year more than 2m Muslims converge on it and often have a hard time finding their tents in the giant camps whose alleys are not well marked. "Some people get lost for days before being able to rejoin their group," says Habiburrahman Dastageeri, a 31-year-old German-Afghan, who has yet to go on his own haj, but has already struggled with the umrah, a less complex, and less crowded, pilgrimage to Mecca that can be performed at any time of the year.
The experience inspired the computer scientist to develop a smartphone app which helps hajjis to avoid stress so they can focus on their religious duties. The app, currently available only for iPhone, though an Android version is in the works, is called Amir, which means "guide" in Arabic (among other things). It offers a check-list to ensure the pilgrim is fully prepared before setting off to Saudi Arabia. It also includes interactive tutorials, for instance on what to do while walking seven times counter-clockwise around the Kabah, the Black Stone, or how properly to stone the Devil. Once they arrive, pilgrims can use Amir to check where they are and to locate their tent. On top of that, the app has a built-in emergency button so people in need can easily be located by an ambulance or the police.MeccaApp
Writing a haj app was not easy, says Mr Dastageeri. It took him more than two years. Yet the effort is starting to pay off. Although downloads of the app, which is not cheap at €19.99 ($26), still number in the dozens, it has already sparked interest. Several Middle Eastern investors want to buy a stake in Mr Dastageeri's start-up, which is based in Stuttgart. And the Saudi government seems keen on having pilgrims use Amir. When Mr Dastageeri recently met with officials, they immediately started brainstorming about how the app could be used to improve crowd control and security in Mecca, where collapsing ramps and stampedes have already caused many deaths.
Helpfully, religious rules do not seem to prohibit pilgrims from using smartphones on Islam’s holy grounds. Some have argued that cameras should not be allowed in Mecca. But since virtually all modern phones include one, bringing them along is accepted as long as no pictures are taken. Even conservative Muslims do not appear to have a problem with Amir, says Mr Dastageeri. But just to make sure, he has asked Abu Muneer Ismail Davids, an Islamic scholar based in Australia who has written several books on haj rites and teaches preparation classes, to endorse the app. Mr Davids gave Amir the thumbs up.

Friday, February 3, 2012

Shechita and Kashrut and Treif



Shechita

From Wikipedia, the free encyclopedia

A 15th-century depiction of shechita
Shechita (Hebrew:שְׁחִיטָה; also transliterated shechitahshehitahshehita
is the ritual slaughter of mammals and birds according to Jewish dietary laws.

Kashrut (also kashruth or kashrusכַּשְׁרוּת) is the set of Jewish dietary laws
Food that may be consumed according to halakha (Jewish law) is termed kosher in English,
 from the Ashkenazi pronunciation of the Hebrew term kashér (כָּשֵׁר), meaning "fit" (in this context, fit for consumption). 
Food that is not in accordance with Jewish law is called treif (Yiddishטרײף or treyf, derived from Hebrew טְרֵפָה trēfáh).